نظريه الدفع - الزخم والحفاظ على الحياه
هذه المقاطع ماذا تبين؟
تبيّن أهمية نظرية الدفع الزخم في تصميم الوسائد الهوائية
اهميه نظريه الدفع - الزخم في صنع الوسائد الهوائيه
في اختبارات التصادم على نماذج أوليّة، تسجّل المجسات المركّبة في الدمى القيم العظمى للتسارع، ويدل التسارع الأقل على كفاءة أفضل لمقاومة التهشم، وبالتالي على خفض احتمالات حدوث الوفاة أو الإصابة الجسيمة. ينشأ التسارع عن كمية الحركة ( الزخم ) momentum التي تنتقل بين المركبة والجسم المصدوم خلال التصادم. ولأغراض الأمان يعتبر معدل انتقال كمية الحركة إلى المركبة من أهم العوامل، والذي يعتمد بدوره على عدة متغيرات في السيارة، مثل مقاومة المواد وجساءتها stiffness و المساندات supports الإنشائية وموقع المحرك وجساءة rigidity عمود المقود وغير ذلك من المعالم التصميمية. إن جميع هذه العوامل يمكنها أن تؤثر في درجة الإصابة نتيجة حادث تصادم.
?مامقدار الزخم الأبتدائي والزخم النهائي والدفع للسيّارة عند ارتطامها
سيلاحظ الطلاب أنه بما أنّ السيارة تتوقف بعد ارتطامها أيّ أنّ سرعتها النهائية صفر
، وبالتالي زخمها النهائي Pf يساوي صفر ،
أما الزخم الابتدائي فلا علاقة له بالارتطام ، وبالتالي فإن مقدار الدفع عند الارتطام سيساوي الزخم الإبتدائي استنادا على نظرية الدفع الزخم
F∆t = pf – pi و (pf = 0 ) ،
إذا ماذا توفر الوسائد الهوائية ، ليصل بالنقاش معهم إلى أنّ الوسادة الهوائية توفر الدفع المضاد حتى لا يتضرر السائق ويكون ذلك بتقليل القوة عن طريق زيادة زمن ملامسة جسم الراكب بالوسادة الهوائية لأن الدفع الكبير يحدث من خلال قوة كبيرة خلال زمن قصير أو قوة صغيرة خلال زمن طويل
، وبالتالي زخمها النهائي Pf يساوي صفر ،
أما الزخم الابتدائي فلا علاقة له بالارتطام ، وبالتالي فإن مقدار الدفع عند الارتطام سيساوي الزخم الإبتدائي استنادا على نظرية الدفع الزخم
F∆t = pf – pi و (pf = 0 ) ،
إذا ماذا توفر الوسائد الهوائية ، ليصل بالنقاش معهم إلى أنّ الوسادة الهوائية توفر الدفع المضاد حتى لا يتضرر السائق ويكون ذلك بتقليل القوة عن طريق زيادة زمن ملامسة جسم الراكب بالوسادة الهوائية لأن الدفع الكبير يحدث من خلال قوة كبيرة خلال زمن قصير أو قوة صغيرة خلال زمن طويل